THE 5-SECOND TRICK FOR التربية الإيجابية للاطفال

The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال

The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال

Blog Article



كيف يمكن تطبيق مبادئ التربية الإيجابية في الحياة اليومية؟

التربية الإيجابية تعني أيضاً التعامل مع الأطفال بكرامة واحترام. يتضمن ذلك الاعتراف بمشاعرهم والتحدث إليهم بطريقة تحترم ذكائهم وقدرتهم على التعلم.

نحن نتفهم أنه قد يكون من الصعب عليك إدارة المنزل والعمل معًا. قد تكون هناك أوقات تكون فيها أكثر تركيزًا على العمل بسبب اقتراب الموعد النهائي ، ولكن لا ينبغي أن يحدث ذلك بينك وبين طفلك. أعد ترتيب أولوياتك وكن متاحًا لطفلك عقليًا وجسديًا.

توجيه السلوك: ورد في الحديث الشريف: (علموا أبناءكم الصلاة لسبع سنين واضربوهم عليها لعشر سنين)، يُظهر هذا أهمية تعليم الأطفال السلوكيات الجيدة والحفاظ على العلاقة الربانية منذ الصغر.

تساعد التربية الايجابية في تطوير طفل واثق من نفسه يتمتع بتقدير صحي للذات بحيث يصبح قادراً على التواصل المفتوح مع والديه والمعلمين حول التحديات التي يواجهها، كما تعزز هذه التربية احترام الطفل لمقدمي الرعاية مما يجعله أكثر استعداداً للاستماع للنصائح وتنفيذها وبالتالي تُنمي التربية الايجابية الانضباط الذاتي لدى الأطفال بحيث يتصرفون بطريقة صحيحة حتى دون رقابة، مما يعزز قدرتهم على تحمل المسؤولية والتعلم من أخطائهم، بالإضافة إلى أنها تساهم في تقوية القيم الشخصية والعائلية وتساعد الأطفال نور على مقاومة الضغوط الخارجية، وتحفزهم على السعي للنجاح بدافع ذاتي وتبني علاقات اجتماعية قوية ومستقرة في المستقبل.

وتقول نيلسن: "الطفل سيئ السلوك هو طفل ينقصه التشجيع"، فهناك عوامل أخرى تساعد في جعل شعور الطفل جيدا، مثل تقدير أفكاره وشكره على مجهوداته، واجتماعات الأسرة الدورية والاجتماعات الخاصة بالطفل التي تناقش ما يمر به الطفل ويشغل فكره".

كيف يمكن بناء علاقة نور الإمارات قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل؟

يجب أن تكون متسقًا. حدد الأشياء غير القابلة للتفاوض وفقًا للقواعد التي وضعتها لطفلك.

التواصل الإيجابي لا يعني فقط استخدام كلمات إيجابية، بل يتضمن تقديم ردود فعل إيجابية، والتركيز على حل المشاكل، والتأكيد على الجوانب الإيجابية للأطفال.

تربية الأطفال ليس بالأمر السهل، فإما أن تكون صحيحة وسليمة وإما أن تكون فاشلة تنتج عنها سلبيات بسبب عدم قدرة الوالدين على تأدية واجبهما على أكمل وجه.

ثانيًا، يعتمد بناء علاقة صحية على التواصل الجيد. الوالدين بحاجة إلى التحدث مع أطفالهم بانتظام وفي طرق تعزز الفهم المتبادل.

تعليم القيم الأخلاقية والسلوك الإيجابي للأطفال هو عملية طويلة الأجل تتطلب الكثير من الصبر والإصرار.

على الآباء اختيار الكلمات المناسبة وغير الغاضبة التي لا تلحق بالأطفال أذى عاطفيًّا أو معنويًّا، ولا تقلل من ثقتهم بأنفسهم، بل تعزز إيمانهم بقدراتهم وقيمهم الذاتية.

من الأمثلة على ذلك أن يستبدل الوالدين العقاب بالمحادثات الجادة والمثمرة، مثل توضيح الأسباب التي تجعل بعض السلوكيات غير مقبولة، والنقاش حول كيف يمكن تحسين السلوك في المستقبل.

Report this page